2018-01-02 1930
حقيقة الإسلام
لا تتضح حقيقة الإسلام إلا من خلال
مراتبه وقصودها التي هي:
ــــ التسليم والانقياد الشكلي (اللساني): ويبدأ بنطق الشهادتين لفظيا، وبه يعصم دمه، وقول الشهادة ـــ اي الدخول في الإسلام من حيث المظهر ـــ عنوان مستقل عن الأيمان به ((قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ)) (الحجرات ـ 14).
ــــ التسليم والانقياد القلبي (الوجداني): ويكون بتطويع القلب وتصليح اعماله وتوثيق قبوله وتسليمه لكل ما يأمر به الدين، ((الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ)) (الزخرف ـ 69).
ــــ ترويض القوى والغرائز: وهي مرتبة متقدمة ايمانيا؛ وفيها يكون المسلم اقوى على صراع شهواته ومغالبة قواه الشهوانية.
ـــ التسليم المطلق: وهي المرتبة الأسمى، وفيها يؤمن المسلم بأن لله حقيقة الملك المطلق على الموجودات ولا استقلال لها من دونه لا ذاتا ولا صفة.
ــــ التسليم والانقياد الشكلي (اللساني): ويبدأ بنطق الشهادتين لفظيا، وبه يعصم دمه، وقول الشهادة ـــ اي الدخول في الإسلام من حيث المظهر ـــ عنوان مستقل عن الأيمان به ((قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ)) (الحجرات ـ 14).
ــــ التسليم والانقياد القلبي (الوجداني): ويكون بتطويع القلب وتصليح اعماله وتوثيق قبوله وتسليمه لكل ما يأمر به الدين، ((الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ)) (الزخرف ـ 69).
ــــ ترويض القوى والغرائز: وهي مرتبة متقدمة ايمانيا؛ وفيها يكون المسلم اقوى على صراع شهواته ومغالبة قواه الشهوانية.
ـــ التسليم المطلق: وهي المرتبة الأسمى، وفيها يؤمن المسلم بأن لله حقيقة الملك المطلق على الموجودات ولا استقلال لها من دونه لا ذاتا ولا صفة.
الأكثر قراءة
26897
18766
14034
10856