2020-11-21 1932
مؤشرات أولية عن التنمية الاقتصادية في العالم الإسلامي
الحديث عن الاقتصاد الإسلامي ذو صلة
كبروية مع عدد نفوس المسلمين في العالم، فضلا عن مواقع هذه الدول
وناتجاتها القومية.
وفي قراءة سريعة لمؤشرات اقتصادية إسلامية يمكن ان تعطينا انطباعا ازليا عن التنمية الاقتصادي في العالم الإسلامي.
من حيث الناتج المحلي، يشكل العالم الإسلامي 8,4 % من الناتج العالمي، في وقت تشكل مقوماتها الاقتصادية قرابة ربع المقومات العالمية.
ومع ذلك، تفتقر قائمة العشرة الكبار اقتصاديا، للدول الإسلامية إلا ان ثلاثة منها تتصدر إذا ما أخذنا الحديث عن العشرين الكبار، بصدارة منقطعة النظر لإندونيسيا تليها تركيا ومن ثم السعودية.
في وقت تحتوي فيه قائمة العشرة الكبار من حيث السكان، بلدانا الإسلامية ثلاثة، ويرتفع العدد الى ثمانية إذا ما أخذنا بحسابات قائمة العشرين الكبار من حيث السكان.
أما من حيث قوة العمل، فأن أربع دول إسلامية تتواجد بقوة في قائمة الأقوى العشرة، ولكنه تقل ضمن العشرين، بواقع خمس دول فقط.
اما عن قائمة الدول العشرة التي تتميز بصادرات السلع الدولية، فأن دولة إسلامية واحدة تتضمنها هذه القائمة بل وحتى قائمة العشرين.
وهي مؤشرات مهمة، تدل بشكل صريح على عدم التناسب بين قوة هذه البلدان من حيث ثرواتها البشرية والاقتصادية مع موقعيتها العالمية.
وفي قراءة سريعة لمؤشرات اقتصادية إسلامية يمكن ان تعطينا انطباعا ازليا عن التنمية الاقتصادي في العالم الإسلامي.
من حيث الناتج المحلي، يشكل العالم الإسلامي 8,4 % من الناتج العالمي، في وقت تشكل مقوماتها الاقتصادية قرابة ربع المقومات العالمية.
ومع ذلك، تفتقر قائمة العشرة الكبار اقتصاديا، للدول الإسلامية إلا ان ثلاثة منها تتصدر إذا ما أخذنا الحديث عن العشرين الكبار، بصدارة منقطعة النظر لإندونيسيا تليها تركيا ومن ثم السعودية.
في وقت تحتوي فيه قائمة العشرة الكبار من حيث السكان، بلدانا الإسلامية ثلاثة، ويرتفع العدد الى ثمانية إذا ما أخذنا بحسابات قائمة العشرين الكبار من حيث السكان.
أما من حيث قوة العمل، فأن أربع دول إسلامية تتواجد بقوة في قائمة الأقوى العشرة، ولكنه تقل ضمن العشرين، بواقع خمس دول فقط.
اما عن قائمة الدول العشرة التي تتميز بصادرات السلع الدولية، فأن دولة إسلامية واحدة تتضمنها هذه القائمة بل وحتى قائمة العشرين.
وهي مؤشرات مهمة، تدل بشكل صريح على عدم التناسب بين قوة هذه البلدان من حيث ثرواتها البشرية والاقتصادية مع موقعيتها العالمية.
الأكثر قراءة
26738
18754
14012
10848