2021-12-11 770
عنوان الكتاب:
مطارحات في الفكر الديني والفكر المادي
الكاتب:
الشيح محمد مهدي شمس الدين
نبذة عن الكتاب :
كتاب حواري، انتهج منهج المطارحة
(الندية الفكرية) في تشذيب الأفكار وتصويب الخاطئة منها، وبالتالي
فهو مدارسة ومناقشة بين الفكر الديني من جهة والمادي من جهة
أخرى.
وتأتي أهمية الكتاب، صدوره في مرحلة زمكانية متأرجحة، يوم كانت تضرب المناطق الشرق ـ أوسطية ضربات التدخل الماركسي من جهة والرأسمالي من جهة ثانية، وهذا ما جعل بعض من استمع لهذه المطارحات (يوم كانت إذاعية او منشورات صحفية قبل صيرورتها كتابا) بأن يعتبرها ردا مهما للمأساة التي تتعرض لها بلدان العالم الثالث، فكانت بلسما لتلك الأوجاع خصوصا عند المثقفين ممن ضالته الحقيقة وحسب.
ومؤلف هذه المطارحات، اشهر من أن نشير له بحروفنا هذه، فهو الشيخ محمد مهدي بن عبد الكريم بن عباس آل شمس الدين، العاملي، المكنى بأبي إبراهيم، والمولود عام 1936 والمتوفى سنة 2001، وهو من اعلام الفكر الإسلامي المعاصر، وينتهي نسبه الى محمد بن مكي العاملي المعروف بالشهيد الأول، وهو من مواليد النجف الأشرف العراقية، لكنه ترعرع في لبنان وترأس مجلسها الإسلامي الشيعي الأعلى
درس شمس الدين النحو والصرف واللغة والفقه في النجف وأتمها في لبنان، كما أكمل مقدمات الدراسة الحوزوية وسطوحها وبحثها الخارج على يد خيرة الأساتذة كالمرجع الديني السيد محسن الحكيم والسيد أبو القاسم الخوئي والسيد محمد الحسيني الروحاني.
وغير هذه المطارحات، كتب الشيح محمد مهدي شمس الدين اكثر من ثلاثين كتاب منها نظام الحكم والإدارة في الإسلام، الاحتكار في الشريعة الإسلامية، المسائل الحرجة في فقه المرأة، الحوار سبيل التعايش (ندوات الفكر المعاصر)، ثورة الحسين في الوجدان الشعبي، ثورة الحسين، ظروفها الاجتماعية وآثارها الإنسانية، العلمانية، دراسات في نهج البلاغة، محاضرات في التاريخ الإسلامي، دراسة عن موسوعة الفقه الإسلامي، الإسلام وتنظيم الأسرة (مع آخرين)، الغدير (دراسة تحليلية اجتماعية سياسية لمسألة الحكم الإسلامي بعد وفاة الرسول)، شرح عهد الأشتر، التطبيع بين ضرورات الأنظمة وخيارات الأمة، حركة التاريخ عند الإمام علي، التجريد في الفكر الإسلامي، الأمة والدولة والحركة الإسلامية، المقاومة في الخطاب الفقهي السياسي، فقه العنف المسلح في الإسلام.
وتأتي أهمية الكتاب، صدوره في مرحلة زمكانية متأرجحة، يوم كانت تضرب المناطق الشرق ـ أوسطية ضربات التدخل الماركسي من جهة والرأسمالي من جهة ثانية، وهذا ما جعل بعض من استمع لهذه المطارحات (يوم كانت إذاعية او منشورات صحفية قبل صيرورتها كتابا) بأن يعتبرها ردا مهما للمأساة التي تتعرض لها بلدان العالم الثالث، فكانت بلسما لتلك الأوجاع خصوصا عند المثقفين ممن ضالته الحقيقة وحسب.
ومؤلف هذه المطارحات، اشهر من أن نشير له بحروفنا هذه، فهو الشيخ محمد مهدي بن عبد الكريم بن عباس آل شمس الدين، العاملي، المكنى بأبي إبراهيم، والمولود عام 1936 والمتوفى سنة 2001، وهو من اعلام الفكر الإسلامي المعاصر، وينتهي نسبه الى محمد بن مكي العاملي المعروف بالشهيد الأول، وهو من مواليد النجف الأشرف العراقية، لكنه ترعرع في لبنان وترأس مجلسها الإسلامي الشيعي الأعلى
درس شمس الدين النحو والصرف واللغة والفقه في النجف وأتمها في لبنان، كما أكمل مقدمات الدراسة الحوزوية وسطوحها وبحثها الخارج على يد خيرة الأساتذة كالمرجع الديني السيد محسن الحكيم والسيد أبو القاسم الخوئي والسيد محمد الحسيني الروحاني.
وغير هذه المطارحات، كتب الشيح محمد مهدي شمس الدين اكثر من ثلاثين كتاب منها نظام الحكم والإدارة في الإسلام، الاحتكار في الشريعة الإسلامية، المسائل الحرجة في فقه المرأة، الحوار سبيل التعايش (ندوات الفكر المعاصر)، ثورة الحسين في الوجدان الشعبي، ثورة الحسين، ظروفها الاجتماعية وآثارها الإنسانية، العلمانية، دراسات في نهج البلاغة، محاضرات في التاريخ الإسلامي، دراسة عن موسوعة الفقه الإسلامي، الإسلام وتنظيم الأسرة (مع آخرين)، الغدير (دراسة تحليلية اجتماعية سياسية لمسألة الحكم الإسلامي بعد وفاة الرسول)، شرح عهد الأشتر، التطبيع بين ضرورات الأنظمة وخيارات الأمة، حركة التاريخ عند الإمام علي، التجريد في الفكر الإسلامي، الأمة والدولة والحركة الإسلامية، المقاومة في الخطاب الفقهي السياسي، فقه العنف المسلح في الإسلام.
تحميل الكتاب :
آخر الكتب المضافة
1207
1399